dimanche 7 juin 2009

الواجب الثاني دليلة شقرون
الدرس البيداغوجي العام وثيقة التدريس
مدخل اشكالي
التدريس تواصل بين طرفين لازمين هما المتعلم والمعلم انطلاقا من برنامج موحد محتوى ومنهجا تضعه المدرسةوتفرضه على جميع المتعلمين.
والقضايا الكبرىالتي لا تزال تطرحها البيداغوجيا متشعبة تتعلق بمفهوم المدرسة و طرائق التدريس و أهدافه واختلاف المتعلمين في نسق التعلم ودرجة الذكاء والظروف الاجتماعيةالى غير ذلك من الفوارق التي تحتم تجاوز مقولة التسوية بين المتعلمين الى مقولة تحقيق العدل بينهم.
واذا كانت الطرق البيداغوجية متعددة تعدد النظريات التربوية .فان البيداغوجيا التي أطمح اليها لا يمكن بأية حال من الأحوال أن تكون تلك البيداغوجيا التلقينية التي مركزها المعلم والتي لا يمكن أن تفرز الا الانغلاق على الذات وطمس الفوارق الفردية. وقد أثبتت النظريات العلمية خطأ فكرة التجانس التام بين التلاميذ وأكدت اختلافهم في صلتهم بالمعرفة وفي درجة اللذة أو المعاناة في تذوق مادة ما وفي أنساق التعلم والتاريخ الشخصي لكل فرد و الرأسمال اللغوي و استراتيجيات التعلم لذلك تأكدت الحاجةالى البيداغوجيا الفارقية التي حلت محل بيداغوجيا التحكم ومؤسسها هو فيليب موريو في بيداغوجيا فارقيةقوامها أن لا وجود لطريقة مكتملة ولا نظام بيداغوجي مغلق وتمكين كل المتعلمين من تملك ستويات من التعلمات للوصول الى أهداف معرفية مشتركة .
انها منهجية في التعليم تعلمنا أن لا وجود لطريقة وحيدة وانما يوجد من الأجوبة ما يوافق الانتظارات الممختلفة .
ان محاولات التغيير و الاصلاح المستمرين في عالم البيداغوجيا , هي في جوهرها بحث عن عقلنة محكمة للعملية التعليمية بتنظيم التعلمات و ترشيد العلاقة بين المعلم و المتعلم بين
وقد أدرك المختصون المعاصرون في علوم التربية الخلل الكبير في التعليم عموما فالمعارف تضخمت وكل من المعلم والمتعلم يلهثان لاستيفاء هذه المحتويات المعرفية المتراكمة و التقويم المهيمن هو التقويم الجزائيعلى حساب فكر المتعلم و حركته الطبيعية
لذلك فلعل المقاربة بالكفايات و المهارات هي البديل لأنها تجعل التعلمات تكتسب معنى و لن تكتسب معنى الا اذا كان يحتاج اليها في الحياة فلا فصل البتة بين ما يحدث قي المدرسة و بين ما يحدث في الحياة واذا كان ثمة أزمة في المدرسة فذلك يعني وجود أزمة في المجتمع كله
وما يشرع اختيارنا لللنظرية البنائية هو أنها تهتم في المتعلم ب
أولا : المعارف وهي معلومات و عمليات ذهنية ترتبط بالبعد الفكري الذهني
ثانيا : المهارات و هي حسية حركية أو جسدية
ثالثا : السلوكات : وهي ردود فعل قيمية تنتمي الى السلوكات
وتوفر البنائية ثلاثة أنواع من التعلم أراها ضرورية :
1 المعرفة ذاتها ذاتها
2 كيف أستعمل تلك المعرفة
3 بناء مشروع للذات في المستقبل

ولزام على المعلم في هذه الحالة أن يسمح لكل متعلم أن ينجز مشروعه الخاص لخلق دينامية اذ يكون لكل طرف دورفعال و ليس مجرد وسيط
والغاية من التعلمات هي تحقيق الكفايات المختلفة
والكفاية هي القدرة على الاستخدام الناجع لمجموعة مندمجة من المعارف و المهارات و السلوكات لمواجهة وضعية جديدة أو غير مألوفة و للتكيف معها ولحل مشكلات وانجاز مشاريع

هذه المقاربة في نظري تجعل المحتويات المعرفية مجرد موارد من بين موارد أحخرى لتحقيق الكفايات لذلك يمكن تنويع المحتويات و الوسائل

وخلاصة القول ان للمعلم الحق قي أن يستثمر جميع النظريات التعليمية و جميع الطرائق البيداغوجية لكن بشرط أن يحقق الأهداف و المهارات و يعد المتعلم للحياة و للتواصل الايجابي لأن التواصل هو روح العمليةالتعليمية / التعلمية

يقول جورج قيسدورف georges gusdorf traite de l existence morale
التواصل حاجة بشرية أكيدة أن نتواصل هو أن نتبادل انطباعات , رسائل معان وهوأيضا أن نتكلم , أو نكتب كي نفهم و كي نقرأ أو هو أخيرا أن ننظر كي نفهم نتعلم كي نعلم التواصل هو المشاركة في خياة مجموعاتية أو اجتماعية




الواجب الثالث إعداد الطالبة دليلة شقرون
وثيقة توصيف المادة
أ-تعريف توصيف المادة
هو علم بخريطة المادة ومحتوياتها و شروط النجاح فيها .وهو إعداد مسبق للمحتوى و الأهداف و الدروس والمسارات التعلمية كفيل بضبط أسس علاقة بيداغوجية واضحة المعالم ، سواء أثناء التكوين أو أثناء التقييم .هذه العلاقة تنظمها وثيقة تعاهدية ملزمة لطرفي العملية التربوية .
ب/ خريطة المادة
محتويات المادة / مادة القراءة نموذجا ( العربية )
المسائل المطروحة
1 الشعر العربي في القرن الأول للعجرة
* مراكز الاهتمام – شعر الغزل جميل بن معمر / عمر بن ربيعة - صورة المحب و الحبيب


2 من أشكال القص العربي القديم
*مراكز الاهتمام – الحكاية المثلية / كليلة و دمنة لابن المقفع
-اللأبعاد الفنية
-القيم
3 الشعر العربي الحديث
*مراكز الاهتمام –الشعر الوطني
-معاني الوطنية
-الأبعاد الحجاجية

الوثيقة التعليمية / التعلمية (العقد البيداغوجي)

** الكفايات المستهدفة

-يقرا الطالب نصوصا بانتظام /سلامة الأداء
-يبني معنى النص / سلامة الفهم
-يستخلص معاني النص الصريحة و الضمنية
-يرتب المعاني و يصنفها
-يستخلص استراتيجية الكاتب و مقاصده مما يكتب
-يستعمل عدة وضعيات تعلمية و ووسائل تعليمية ن قبيل القراءة الجهرية و الصامتة
-يبني موقفا من النص ويقيمه جماليا و فكريا
-يقيم مساره في تعلم القراءة ويتصور استراتيجية علاج .

** الأنشطة التعلمية / التعليمية

-حسن الأداء / جعل الطلبة أطرافا مسؤولة في تعلماتهم وعملهم
-الشرح و التفسيربصفة تفاعلية بين طرفي العملية التربوية
-إعداد مشروع القسم في القراءة /العمل ضمن مجموعات
-تنظيم حوار بين الطلبة حول صاحب النص
-تنويع الأسئلة كأسئلة الفهم و أسئلة التطبيق و أسئلة التحليل و أسئلة الربط و أسئلة التقييم
-مراقبة مستمرة للتكوين الذاتيوالتقييم الفردي النابع من المتعلم

**الكفاية النهائية

يكون المتعلم قادرا وفي مقامات تواصلية مختلفة على أن ينتج خطابا نقديا عميقا حول قراءة النص الأدبي ككل وأن يدرك خصائصه الشكلية و الدلالية . وتعتمد هذه القدرة النهائية في تقييم عمله .

** التطبيقات / التقييم

-أثناء الانجاز فيما يسمى التقويم التكويني و ما يصاحبه من تعديل للمحتوى ومن طرق علاج فورية
-آخر الانجاز فيما يسمى بالتقييم الجزائي .
والتقييم الأساسي فيما أرى هو تقييم تكويني لا جزائي قوامه تقويم ذاتي و معالجة مستمرة قبل و أثناء وبعد التعلم .

** شروط النجاح في المادة /أهداف الأداء النهائية

-أن يكون المتعلم قادرا على امتلاك مهارات عديدة لاجتياز الاختبارات التالية
-ثلاثة اختبارات مراقبة مستمرة مادة -ثلاثة فروض تأليفية حول مادة القراءة

-أنشطة شفوية / عروض ...بحوث ...

** القراءات
المصادر و المراجع
• المصادر
• - ديوان جميل ان معمر
• -ديوان عمر بن أبي ربيعة –
• -كتاب "كليلة و دمنة لابن المقفع
• المراجع
• إثراء بمراجع مختلفة حول البرنامج







الواجب الرابع
إعداد جذاذة أو مخطط درس

الطالبة : دليلة شقرون

المادة : العربية / النشاط : القراءة

المستوى الدراسي : الثانية ثانوي

المحور : الرومنطيقة

النص : في ظل وادي الموت لأيى القاسم الشابي

مخطط الدرس

1 الاستراتيجيات التعليمية / التعلمية العامة

* الاستراتيجيات الميتاعرفانية

- إثارة فكر المتعلم

- يمارس المتعلم رقابة على نفسه

- يقيم ما يعرفه

* الاستراتيجيات العرفانية العرفانية

- تفاعل المتعلم مع المادة المدروسة

-الممارسة الذهنية للمحتوى المعرفي

* الاستراتيجيا العاطفية / الاجتماعية

- التفاعل مع شخص آخر أو مجموعة أشخاص بهدف دعم التعلم و السيطرة على البعد العاطفي

2 الكفايات المستهدفة لمادة القراءة عموما

* يصير المتعلم قادرا على التعبير بالطرق الملائمة عن النص

* يقدر على البحث عن المعلومة قي المعاجم و المصادر الأدبية و الفكرية و في الوسائط الاعلامية

* يتوخى منهجية عمل ناجعة

* يمارس القكر النقدي

*يستثمر المعطيات

* ينجز مشروعا

3 الأهداف الجزئية

* أن يكون المتعلم قادرا على قراءة النص الرومنطيقي

* أن يفهم المعاني انطلاقا من المباني المميزة للنص

* أن يكون موقفا نقديا مما يقرأ ( رأيه في النظرة الرومنطيقية مثلا )

* أن يتمكن من انتاج فقرة قصيرة حول النص ( مرحلة الانتاج )

4 الهدف المميز للحصة

أن يتمكن ستون بالمائة من المتعلمين من إدراك الطابع العدمي المتشائم في نص الشابي *



ملحق الواجب الرابع / مخطط الدرس إعداد دليلة شقرون


التمشيات البيداغوجية في درس القراءة

يمكن تجزئة هذا النشاط إلى ثلاث مراحل :
1 مرحلة ما قبل القراءة ( الإعداد) 15 دقيقة
* اعداد المتعلم لاقثحام مجاهل النص ب
- الحديث عن المحيط الثقافي و الفكري للنص
-أسئلة تذكر تنطلق من المعرفة الماقبلية للمتعلم
- التقديم العام للنص / نوعه / جنسه / مصدره بصفة شمولية
2 مرحلة القراءة ( 20 دقيقة )
*القراءة الصامتة
* القراءة الجهرية
* سيرورة الشرح / القراءة التفصيلية
- الموضوع
-الوحدات
- الشرح التفصيلي للوحدة الأولى

- السمات المميزة / الفكرة المحورية
- الشرح التفصيلي للوحدة التانية
- التحولات
- السمات المميزة
- الفكرة المحورية


ملاحظة,- تنويع المداخل حسب نوع النص ( أسلوب / معجم /ايقاع / تركيب )
- استخلاص أهم المعاني من المباني
-
3 مرحلة ما بعد القراءة (15 دقيقة )
.استخدام المعلومات ( معاجم / أفكار / خلاصات ) لانجاز المشروع النهائي وهو مشروع القراءة
• اختبار مدى تحقق المهارة من خلال تطبيقات فورية أو نهائية من قبيل
• الإجابة عن ظاهرة معينة في النص ( ك دلالة الموت قي قصيدة الشابي )
• رصد القارئ الجيد الذي يحقق المهارة و الذي يكون قادرا على رصد صعوباته الفردية و عل معالجتها بمساعدة المعلم الحرقي .
تجاوز القراءة السطحية الى القراءة الهادفة و القراءة النقدية التي تتعدى القصل إلى الحياة.







الواجب الخامس
أفضل الممارسات التدريسية أو أفضل الطرائق البيداغوجية



1 / تعريف الطريقة البيداغوجية :
الطريقة البيداغوجية هي من جهة المعارف تمش مخصوص ينظم المعارف حسب ترتيب ما يجعل بعضها ضروريا و بعضها ممكنا
وهي تظهر من زاوية المتعلم و كأنها استراتيجيا تتطور حسب التقدم في مسار التعلم
وهي – من جهة التكون – جملة من الدوات أو الوسائل المادية و المعنوية و الوضعيات التعلينية التي تتوسل لبلوغ هدف محدد يراعي الحاجات التعليمية و مستوى المتعلمين
وان الأفضل على مستوى اجرائي هو التنويع في وضعيات التعلم و الوسائل التعليمية
2/ تنويع الوضعيات البيداخوجية
• المراوحة بين الوضعية الجماعية المألوفة وفيها عرض جملة من المعارف و كل متعلم يتفاعل معها بطريقته .وبين الوضعية الفردية وفيها حوار يحصل بين متعلم فرد و برنامج عمل يسير حسب النسق الشخصي للمتعلم نحو هدف معين وبين الوضعية التفاعلية وفيها خلق توترات اجتماعية عرفانية بين مختلف أعضاء المجموعة .
• ينشد الدرس التواصلي التدرج بالمتعلم من مستوىالاكتشاف إلى مستوى التحكم عندما نطلب منه أن يعيد الإنتاج أو أن ينتج في سياق التعلم ذاته ثم إلى مستوى .النقل حين يستعمل التعلمات و يطبقها بعيدا عن إطار التعلم أي في وضعيات اجتماعية جديدة ثم إلى مستوى التعبير أو الفعل المستقل حيث يتم الاستهلاك الكامل للتعليمات و توظيفها في استقلال عن كل سياق .

3 الوسائل البيداغوجية
لكي تتحقق هذه الأهداف الغرفانية و السلوكية و القيمية ’ لا بد من الاستعانة بأدوات تستلهم التقدم العلمي و التكنولوجي وخاصة الوسائط الحديثة للتواصل و العمل ضمن مجموعات و تراعي الفرق بين المتعلمين ففيهم من يعتمدون السمع للإدراك ومنهم من يعتمد البصر و منهم من لا يتعلمون إلا في إطار حركة .والذكاء أنواع و درجات .
معنى ذلك أن عملية التعلم شديدة التشابك و التعقيد مما يستوجب الإعداد الجيد و المتنوع للدرس . كما أن كل طرف فاعل منتج مساهم في المعرفة لا مجرد وسيط فيها . فقد ولى عهد البيداغوجيا آحادية الجانب وفردية الأداء وحلت محلها جماعية المعرفة و ديناميتها المستمرة و تجددها الدائم ومشاركة الجميع في صنعها .
ولا غرابة أن تكثر صيحات المربين الجددين يدعون لتغيير فضاء التدريس و إعادة تنظيم القسم وفق هذه التصورات الجديدة للعملية التعلمية .


/4/تطوير السؤال البيداغوجي
من شروط الدرس الناجح في نظري حسن إعداد السؤال وله في عالم البيداخوجيا شأن كبيروخاصة في المدرسة السلوكية .

تنويع الأسئلة :
• أسئلة ااتذكر memorisis
• أسئلة الاستيعاب comprehension
• أسئلة التطبيق application
• أسئلة التحليل analysis
• أسئلة الربط synthesis
• أسئلة التقييم evaluation






الواجب السادس (عمل جماعي)

هندسة التكوين -تصميم المقرر الرسمي للتربية و التغليم المدرسي :
ملامح المتخرج

الاستراتيجيات الأساسية:

** مرحلة التنظير

امتلاك مجموعة من الكفايات المندمجة المنتظر تملكها من قبل المتعلم في تهاية مرحلة تعليمية معينة والتي في ضوئها تصاغ البرامج التعليمية و هي تعبير عن انتظارات المجتمع و حاجيات مختلف حرفاء المدرسة بالنظر الى مقتضيات مواجهة تحديات المستقبلتتوزع الكفايات الى ثلاثة أنواع

أولا الكفايات الأفقية:
وهي القدرة على اللأستخدام الناجع لمجموعة مندمجة من المعاىف و المهارات و السلوكات المشتركة بين كل التعلمات أو المواد و النشاطات لمواجهة وضعيات جديدةأو غير مألوفةوللتكيف معها ولحل المشكلات و انجاز مشروع

ثانيا كفايات المجالات :
وهي القدرة على الاستخدام الناجع لمجموعة مندمجة من المعارف و المهارات و السلوكات الخاصة بأحد مجالات التعلم (اللغات /العلوم )لمواجهة وضعية جديدة أو غير مألوفة و للتكيقف معها و لحل المشكلات و لانجاز مشروع .

ثالثا كفايات المواد :
وهي القدرة على الاستخدام الناجع لمجموعة مندمجة من المعارف و المهارات و السلوكات الخاصة بمادة معينة لمواجهة وضعية جديدة أو غير مألوفة و للتكيف معها و لحل المشكلات و انجاز مشروع


إعدادالمقررالدراسى(مرحلة التطبيق)
مراحل المخطط وثيقة رسمية
تصميم هندسة درس في مادة الإنتاج الكتابي (العربية )
الهدف العام تنمية مهارة الكتابة وربطها بالفعل في الحياة ككل
الإنتاج الكتابي مادة تعلّم لامادة تعليم يقول سيمار لاتعلّم وإنما تحاول تطوير مهارة الكتابة

المقرر الدراسي يرسم ملامح خريج الغدب ب

*رسم المعارف وهي المعلومات والعمليات الذهنية والمواد العلمية
*رسم المهارات وتتمثل في أهمية الحركات الجسدية
*رسم السلوكات بتنمية ردود الأفعال الأخلاقية و القدرة على التكيف مع المجتمع
ويكون للأستاذ الدور الرئيس ففي تحقيق هذه الأهداف بتعويد المتعلم على العمل في شكل فرق نظرا لأهمية التفاعل مع الاخرين
عمل جماعي قسم العربية **
*دليلة شقرون
*عبد الخالق جفالي
*منى التيس
*منى سعد الله
*زينة الزّواري
*مسعودة جليلي
أمال موساوي


ملاحظة , هذا العمل هو النسخة النهائيةبعد التعديلات اللازمة

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire